عرض مشاركة واحدة
قديم 03-17-2011, 09:55 AM   رقم المشاركة : 1
مستمسك العترة
مـراقـب عـام
 
الصورة الرمزية مستمسك العترة







مستمسك العترة غير متواجد حالياً

افتراضي أسئلة حول القراءة على الطعام والشراب

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم يا كريم


هل القراءة على الطعام تكون بصوت عالٍ أم منخفض ؟

اقتباس:
بضعة فاطمة الكبرى :
- القراءة تكون قلبية بدون صوت


هل القراءات على الطعام تكون لها أيضاً حماية للجسد من التلوث الحاصل عليه و كذلك حماية الجسد من الأمراض البدنية مثل السرطانات و غيرها من أمراض بدنية ؟

اقتباس:
بضعة فاطمة الكبرى :
قال أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) : (( ضمنت لمن يسمي على طعامه أن لا يشتكي منه )) . ( الكافي للكليني ج6 )

ومن شروط تحقق بركة التسمية على الطعام :-
1- أن يسميّ على كل نوع من أنواع الطعام الموجودة على المائدة حين البدء بأكل نوع جديد .
2- إذا تحدث أثناء الأكل عليه إعادة التسمية لأنه قطع التسمية بالكلام .
3- النطق الصحيح للبسلمة ويجزي قول (( بسم الله )) عند إعادة البسملة على الطعام .
4- أن لا يكون الطعام من مال حرام .
5- أن لا يكون الطعام مغصوباً .
6- أن لا يكون الطعام مما حرّم الله عز وجل أكله .


هل يجب تقريب كوب الماء من الفم عند قراءة العلاجات او اي قراءات على الماء ليتأثر الماء ببركة القراءات؟

اقتباس:
بضعة فاطمة الكبرى : لا يجب ذلك لانه يكفي وضعه في متناول اليد وقراءة العلاجات او القراءات . و من الممكن القراءة القلبية .


مالفرق بين القراءة كل يوم على كأس جديد ونفس القراءة على كمية تكفي لمدة مثلا 7 ايام ؟

اقتباس:
السيد الحيدري :
*** القراءة على كأس ماء جديد في كل يوم هدفها الحفاظ على الماء المقروء عليه من التعرض للإساءة مثل أن يسكب في مكان غير طاهر دون قصد أو لنسيان عند بقائه كل هذه المدة ، وكذلك قد يتعرض الماء خلال فترة بقائه لأيام للطاقات السلبية المختلفة التي تضعف من فعالية تأثيراته . الشيء الآخر أن القراءة المباشرة على كأس الماء ( الجديد ) والشرب مباشرة يعطي كامل طاقات العلاج التي يحويها الماء بعد القراءة .






التوقيع


الصلاة على علي بن موسى الرضا عليه السلام

اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بنِ مُوسى الَّذي ارتَضَيتَهُ وَرَضَّيتَ بِهِ مَن شِئتَ مِن خَلقِكَ، اللهُمَّ وَكَما جَعَلتَهُ حُجَّةً عَلى خَلقِكَ وَقائِماً بِأمرِكَ وَناصِراً لِدِينِكَ وَشاهِداً عَلى عِبادِكَ، وَكَما نَصَحَ لَهُم في السِّرِّ وَالعَلانِيَةِ وَدَعا إلى سَبِيلِكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ فَصَلِّ عَلَيهِ أفضَلَ ماصَلَّيتَ عَلى أحَدٍ مِن أوليائِكَ وَخِيَرَتِكَ مِن خَلقِكَ إنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ.



شارك في الختمات القرآنية المُعدة لتعجيل فرج المولى صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف



روي عن الإمامُ عليٌّ عليه السلام :كانَ في الأرضِ أمانانِ مِن عذابِ اللَّهِ ، وقد رُفِعَ أحَدُهُما ، فَدُونَكُمُ الآخَرَ فَتَمَسَّكوا بهِ : أمّا الأمانُ الذي رُفِعَ فهُو رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله ، وأمّا الأمانُ الباقِي فالاستِغفارُ ، قالَ اللَّهُ تعالى‏ : (وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم وأنتَ فيهِم وما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَستَغفِرونَ).

📚 نهج البلاغة : الحكمة ۸۸ .




يا علي يا علي يا علي